قصر المأوى
حمل هذا القصر اسم "المأوى" من الكرم والجود والرعاية، وهو من أحدث القصور الملَكية ويقع فوق مرتفع رغدان، ويعود بناؤه إلى أوائل السبعينات، وقد استُخدم منزلاً لفترة من الوقت، ثم أصبح مكاتب لعدد من أصحاب السموّ الأمراء.
وفي مطلع الثمانينات أُدخلت زخرفة عربية على النوافذ والأبواب بنمط التراث الشرقي واستخدام الموزاييك الملون الجميل، وتتميز ساحة القصر بوجود مصلّى صغير مكشوف بطول نحو 15 متراً وعمق 5 أمتار، وبجدار حجري عتيق بارتفاع نصف متر. وقد تم تحسين الأرضية والمحراب بموزاييك ملوّن وجميل.