مبادرة حقِّق

تهدف المبادرة، التي أطلقها سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، وليّ العهد، إلى تنمية مهارات الفرد والجماعة للوصول إلى أعلى مستويات الاحترافية في التعاون والعمل المشترك، من خلال جهد تنظيمي مخطَّط يهدف لتسهيل اكتساب الفرد للمهارات والمعارف، وتجهيزه للعمل المثمر والنشاطات التطوعية التي تساعد في تحسين الأداء وخدمة المجتمع، والعمل بروح الفريق لبناء جيل فتيّ متجانس، وإيجاد علاقة فعّالة بين الشباب تقوم على الاحترام والانضباط.

الحرص على تحقيق مستوىً عالٍ من التشاور والتفاهم بين أبناء جيل الشباب، الذين يوليهم سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني جُلَّ اهتمامه، موقناً بأهمية دورهم الفاعل في بناء وطنٍ نموذجي، وساعياً لتسليحه بالهمّة والإرادة والنهوض ليكون مثالاً يُحتذى به.

• ترسيخ روح الانتماء للوطن.
• تنمية الفكر الديمقراطي وجعله ينعكس على العمل والسلوك.
• تعزيز الثقة بالنفس وبناء الذات وتطوير الشخصية والقدرة على صنع القرار.
• العمل بروح الجماعة والمشاركة بروح الفريق.
• تنمية قدرات الفرد التي من شأنها أن تعود بالمنفعة عليه وعلى أسرته ومدرسته ومجتمعه.
• تقوية الأواصر بين الجماعات الصغيرة والعمل على فتح قنوات الاتصال بين أفرادها.
• إشباع حب المغامرة الكامنة لدى الشباب وصقل الشخصية لدى المشاركين.