الأردن والأزمة الإنسانية السورية

العودة إلى فيديو

الأعباء الاقتصادية-الاجتماعية:

انعكس التأثير السلبي لأزمة اللاجئين السوريين على الأردن في ثلاثة اتجاهات مختلفة لكنها مترابطة:

  • ازدياد الضغط على المالية العامة، وخسائر في الميزان التجاري وقطاعات اقتصادية رئيسية.
  • تفاقم مشكلة الشرائح الفقيرة من المواطنين الأردنيين, ومزاحمتهم من الوظائف الغير رسمية والتسبب بانخفاض معدل الأجور للأردنيين. 
  • ضغط كبير على الخدمات الأساسية في المحافظات المستضيفة للاجئين السوريين.
  • أسهمت الأزمة السورية في انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2% في العام 2013.

٦ مجالات تقع تحت ضغط هائل:

التعليم: عودة المدارس إلى تطبيق نظام الفترتين بعد أن أصبح 41% من المدارس الحكومية مزدحمة.

  • 86,966 طالب سوري يجلسون على مقاعد الدراسة في المدارس الأردنية.
  • 3 آلاف طالب سوري ينتظرون دورهم للالتحاق بمدرسة في الأردن.
  • لم يلتحق 90 ألف طالب سوري في المدارس رغم انه لهم الحق بالتعليم.

الصحة: 

  • تجاوزت المستشفيات قدرتها الاستيعابية من المرضى والمراجعين.
  • بدأت بعض أصناف الأدوية تشح في السوق المحلي.
  • بدأت الأمراض القديمة والمزمنة التي تم القضاء عليها بالعودة والظهور مجدداً في الأردن.

الإسكان:

  • ارتفعت قيمة الإيجار في المملكة لغاية 200 % في بعض المناطق.

المياه:

  • يستهلك مخيم الزعتري 4 ملايين ليتر مياه يومياً.
  • يعتبر الأردن واحدا من أفقر البلدان في العالم من حيث الموارد المائية, فإن استهلاك اللاجئين يضع عبيء كبير على إمدادات المياه في الأردن.

الزراعة: 

  • انخفض حجم الصادرات الزراعية إلى سوريا بنسبة 25%.
  •  انخفضت الواردات بمقدار 30%.
  • كل هذا أدى إلى خسارة كثير ممن يعملون في قطاع الزراعة وتجارة المواد الغذائية في رزقهم ومصادر دخلهم.

التوترات الاجتماعية:

  • أسعار السلع ارتفعت بشكل لافت وكبير.
  • ازدياد المنافسة على فرص العمل وتوافر محدود للبيوت.