جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يؤكدان لدى لقائهما في القاهرة رفضهما التام لجميع محاولات تصفية القضية الفلسطينية، وللتهجير القسري للأشقاء الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة