عاد جلالة الملك عبدﷲ الثاني إلى أرض الوطن مساء اليوم بعد زيارة عمل رسمية إلى فرنسا أجرى خلالها مباحثات مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وعدد من كبار المسؤولين الفرنسيين تناولت سبل تطوير العلاقات الثنائية والتطورات الراهنة في المنطقة خصوصا فيما يتعلق بعملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.

وفي الزيارة التي استمرت يومين ناقش جلالته مع المسؤولين الفرنسيين مسألة شراء الدين الأردني المستحق لأعضاء نادي باريس والمساعدة التي وعدت فرنسا بتقديمها في هذا الخصوص.

وعلى صعيد القضايا الإقليمية بحث جلالته عملية السلام في الشرق الأوسط ودور فرنسا في دفعها إلى الأمام.