جسدت القصور الملكية، محطات تاريخية مهمة في تاريخ إمارة شرق الأردن، ومن ثم المملكة الأردنية الهاشمية، والملوك الهاشميين، منذ عهود جلالة المغفور له الملك المؤسس عبدالله بن الحسين، وجلالة المغفور له الملك طلال بن عبدالله، وجلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراهم، وحتى عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.